صحة وسلامة

إن ضمان سلامة وأمن ركابنا وموظفينا، والمساعدة في بناء مجتمعات محلية أكثر أمنا، أولوية مطلقة بالنسبة لنا.

لقد استثمرنا في أحدث التقنيات الأمنية لسياراتنا ومحطاتنا ونحن نضمن أن موظفينا مدربين تدريبا كاملا للحالات الأمنية التي قد تواجهها.

ونحن نعتقد أن اتباع نهج تعاوني، حيث نعمل عن كثب مع شركاء المجتمع مثل الشرطة والسلطات المحلية والمدارس، هي الطريقة الأكثر فعالية لخلق بيئة عمل أكثر أمانا.

محطات ومحطات الحافلات الآمنة

هدفنا هو جعل مستودع الحافلة الجديد بيئة ترحيبية وآمنة. يتم التعرف على معايير السلامة من خلال نظام محطات الحافلات / المدربين الآمنة التي نأمل أن تنفذ جنبا إلى جنب مع هيئة النقل المالطية والسلطات المحلية الشرطة.

المدربين باراماونت يعرف أيضا أين كل من المدربين في جميع الأوقات، من خلال غس موب إلى دقيقة احصائيات لأغراض لوجستية والسلامة.

ومن واجب جميع شركاتنا العاملة وشركائنا التأكد من أن جميع العمليات وأنظمة العمل مصممة لمراعاة متطلبات الصحة والسلامة ويتم إدارتها بشكل صحيح في جميع الأوقات.

سيتم عرض التفاصيل الكاملة للمنظمة والترتيبات الخاصة بالصحة والسلامة وكيفية تطبيقها في كل موقع من مواقع التشغيل في كل وثيقة من وثائق السياسة المحلية التي تقع على عاتقها مسؤولية المدير العام في كل شركة تشغيل أو التي نتعاقد معها من الباطن.

وسيعطى كل موظف هذه المعلومات والتعليم والتدريب اللازمة لتمكين الأداء الآمن لأنشطة العمل.

وسيتم الاحتفاظ بالمرافق والترتيبات الكافية لتمكين الموظفين وممثليهم من إثارة المخاوف بشأن مسائل الصحة والسلامة.

يجب على كل موظف التعاون لتمكين المدربين بارامونت وشركاتها العاملة على الامتثال لجميع الواجبات القانونية. في حين أن الدعم الكامل من شركة التشغيل، يتطلب التنفيذ الناجح لهذه السياسة الالتزام الكامل من جميع مستويات الموظف.

ولكل فرد التزام قانوني باتخاذ العناية المعقولة لصحته وسلامته ولسلامة الأشخاص الآخرين الذين قد يتأثرون بأفعالهم أو إهمالهم أيضا. في المدربين بارامونت ونحن نشجع أيضا ونتوقع من جميع الموظفين للعمل مع المجموعة في تحقيق أهدافها الخاصة والقانون.

وسيتم تعيين أشخاص مختصين لمساعدتنا في الوفاء بواجباتنا القانونية بما في ذلك، عند الاقتضاء، متخصصون من خارج المنظمة.

وسيتم مراقبة سياساتنا بشكل منتظم، كما تخضع الشركات العاملة للمراجعة المستقلة لضمان تحقيق األهداف.

وستجري، كحد أدنى، استعراضات سنوية، وإذا لزم الأمر، ستنقح هذه السياسات في حالة حدوث تغييرات تشريعية أو تنظيمية.